قصص وحكايات البيتبول الكنفدرالي ..التحرش الجنسي بالأطفال في الدواوير وجريمة القتل العمد والنصب والإحتيال على مواطنة إيطالية 3000 أورو ..الجزء الأول ؟؟
عن طاقم المجموعة الاعلامية الجالية بريس ..
أمام التحرشات المتوالية من طرف شكامي الأجهزة الإستخباراتية الذيوثيين و أحد البلاطجة المدعو البيتبول بطل النصب و الإحتيال باسم الدين والغارق في جرائم القتل و التطرف و الهوس الجنسي التي تستهدف صحفيي إحدى المجموعات الإعلامية الكبرى المتخصصة في قضايا الجالية المغربية بالخارج ، والتي منذ تأسيها تكلف طاقمها الإعلامي بمحاربة الفساد والمفسدين في التمثيليات الدبلوماسية المغربية بالخارج سواء كانوا سفراء أو قناصلة أومستشارين أمنيين في ، وإن كان التوجه العام لإعلاميي المجموعة والفاعلين الجمعوين المستهدفين ليس المعارك الجانبية مع كلاب حراسة الفساد ، عقد طاقم المجموعة الاعلامية إجتماعا طارئا، أكد بالإجماع على الرد على بلاطجة الفساد و سراق المال العام للمسلمين وزبانيتهم وتكسير هاجس الصمت لفضح البيتبول وإخوته لاسيما ذلك المخنث الذي تخونه زوجته أمام أعينه ولا يحرك ساكنا حسب شهادة أحد نواب القنصلية العامة بميلانو عبر حلاقات على صفحات العديد من المنابر الإعلامية داخل المغرب وخارجه ، وإن كان الرأي العام ليسوا في حاجة لمعرفة خصائل أعضاء المجموعة الإعلامية المشهود لهم بالنزاهة و الأخلاق العالية والنضال الإعلامي المستميث من أجل الحق والحقيقة وفضح الرؤوس الكبرى المسؤولة على الفساد في ملف الشان الديني بإيطاليا وقضايا أخرى ، لا نريد الهبوط إلى حضيض الشواذ الجنسيين و المجرمين و الشكامة و المستعملين بالمقابل المادي ، لكن نبقى حريصين دائما على عدم الإنجرار ووالإنسياق إلى المعارك الجانبية التي تضيع الوقت لا أقل ولا أكثر .
لكن يبدو أن صراخ ونباح الكلاب المسعورة طوال الليل والنهار بسبب الألم الكبير و الضربة الموجعة التي وجهت لسراق المال العام سواء المستشارين منهم أو القائمين على الشأن الديني بإيطاليا كان لها وقع كبير .
فأطلقوا كلابهم المأجورة التي أصابها السعار من شدة الألم ، وإن كان نباحها لا يؤثر في عزيمتنا القوية للتطرق لملفات الفساد ، وشاءت الضرورة أن يتكفل أحد المواقع الإعلامية الجديدة و تهبط عن وعي وإرادة حقيقية للقاع لخوض معركة متسخة ضد الأزلام وكلاب الحراسة وملفاتهم النثنة بشأن التشدد و الخيانة الزوجية و العنف الأسري وملفات جرائم القتل والتزوير والنصب من خلف منابر المسلمين و الإرتزاق و الشدود الجنسي ..
سيعمل أعضاء المجموعة الاعلامية الجديدة للتطرف لملفات البيتبول حارس الخمور و المتسكع بالمساجد ثلة من المناضلين المغاربة المقيمين بأرض وخارجه الذين تم النصب عليهم وهناك ناشطون حقوقيون أشاوس بالمدن والقرى تطوعوا في جمع فضائح البيتبول وأزلامه وسيكون عنوان الحلقة الأولى “البيتبول” المجحوم المعلوم من لحمارة لطيارة ..
الحلقة تعكس حسب الراوي حين كان البيتبول غلاما مهووسا بالجنس وكان يصلي الصلوات الخمس بأحد المساجد بأحد المداشر وإستغل طيبوبة أهل المدشر بعدما أحسنوا إليه أكلا وشربا وكسوة وجدوه متلبسا ينكح حمارة الدوار …” الفقيه لي نتسناو بركتو نكح للدوار حمارتو ..” .كما كان مدمنا على النفحة .
إنتظروا الحلقات المشوقة العديدة و فصولها الذي حكاها الراوي الذي عاشره .